إن حجم المعرفة التي يجب على أبنائنا أن يتعلموها أكثر من التي تقدمها لهم المناهج
المدرسية أو الجامعية.

•لذلك لابد للجيل أن يتعلم كيف يتعلم؛ كي يتمكن من تعويض النقص ومَلء الفراغ.

•التعلُّم يكون بالقراءة الممنهجة المركَّزة التي تدعم تخصص المستقبل.

•يعتاد الأطفال القراءةَ بالتدريج والتدريب والتحفيز.

•نعلِّمهم أن القراءة تكون باسم ربنا الذي خلق؛ أي أنَّ ما نتعلمه من القراءة لابد أن يهدينا

ويرفعنا عند الله تعالى.

المقال على فيس بوك